نعود أعزائي المشاهدين مستعيدين الصورة و الكلمة من مسرح العاصمة لواندا هنا تدون الحكايات بلغة الاقدام و الأبدان تبقى دائما النتيجة على حالهاواحد للمنتخب المصري و صفر للمنتخب العربي الجزائري الممثل العربي الوحيد في المونديال كأس العالم نتمنى له أطيب إنْتاج و نِتَاج في التفوق و الحصول على التاج التاريخي في تاريخ الكرة الجزائرية مع زياني و شركاؤه و سعدان و أشباله،طبعا ما فيش تغيير حتى الآن طبعا أعود و أذكر بأن مكانة و بؤرة التغير في خروج المدافع الأساسي الصلب رفيق حليش بالكارت الأحمر مما يدفع بسعدان في إقحام لاعب آخر إلى جانب بوقرة مجيد و يحي عنتر العائد من الإصابة منذ شهرين تقريبا بعدما سما أعلى سمو في قلوب و أفئدة الجمهورالجزائري في حجز تذكرة المونديال بواسطة الضربة القاضية الشوط الثاني يبدأ بمؤهلات و حكايات منافية للشوط الأول من يعتقد من يظن ،المنتخب المصري وصل للقاع و لم يرتجف رجفة ماء،وقف عند عند العتبة عند سقوطه أمام نظيره الجزائري في أم المعارك بأم درمان السودانية بصفارة الحكم الصيشلي أديي مايي إذن تمشي الكورة لسيد معوض يلعب الباس أخذ ورد منح و عطاء يغير الجناح للمحمدي محاولة الخرق و الإختراق النفوذ للهدف و الإستهداف للشباك يشد وثاقه عنتر يحكم وثائقة يقتنص من هنا و هناك كرة تتهيأ الحاجة و الإحتياج للإمتاع و الإستمتاع هنا تتكلم الأرجل بلغة الأهداف ،هذه الكورة التي فرقت بين شمل العرب و أبادت مبادئ الشعوب و رجحت كفة و أزالت كفة بأي مبدأ بأي منطلق بدأنا نحذو حذو التفكير العنصري للتفريق بين شعبين و دولتين احتضنتهما لغة الضاد و شمهلها الإسلام و روح الجهاد و التوزيعة على يد سيد الحراس الحارس الأمين فوزي شاوشي يلعب كأساسي في تشكيلة و يلتحق بركب الجزائر بعد عشرية سوداء و ظروف رياضية مؤسفة تمشكي الكورة المحمدي بون كتيرول اسلام جيد محاولة التجاوز و العملاق بوقرة يغطي ينقي كل الشواذ في مركز الدفاع لاعب رينجرز الأسكتلندي ثم أحمد حسن و المحمدي سرق و استرق أجاز و تجاوز ومش معقول مش ممكن الحكم....